الاثنيـن 06 ذو القعـدة 1430 هـ 26 اكتوبر 2009 العدد 11290







لمسات

«شيزوفرينيا» الموضة والواقع
خلال أسبوع لندن للموضة الأخير أثار المصمم مارك فاست الكثير من الانتباه، ليس فقط لما قدمه من أزياء رائعة، بل لاستعانته بثلاث عارضات مقاسهن 14. وهذا في عُرف الموضة حجم كبير يميل إلى البدانة. الاستنكار بدأ حتى قبل بداية العرض بترك منسقة أزياء العرض مهمتها، غاضبة من قرار المصمم هذا، مما اضطره إلى الاستعانة
مستحضرات وطرق سهلة لعنق أكثر شبابا
الإهمال والتقدم في السن، كما التعرّض المفرط لأشعة الشمس، عوامل تساهم في ترهّل منطقة العنق وتتسبب في نشوء التجاعيد أو الثنيات الأفقية على الجلد. فالعنق كاشف الأسرار باعتباره مرآة الجسد المتعب، ينحني أمام الضغوط النفسية كما أعباء الوظائف اليوميّة من جلوس مطّوّل أمام الكومبيوتر أو شاشة التلفاز، فتصيبه
اكسسوارات.. بينها وبين الواقع أشواط
هناك إكسسوارات تخطف الألباب من النظرة الأولى، نقع ضحية جمالها وإغرائها لتقتحم حياتنا من دون قيد أو شرط. وهناك أخرى تنتزع ابتسامة استغراب أو تعاطف، لكن يصعب أن نتخيل أنفسنا فيها، وهذا ما ينطبق تماما على هذا الإكسسوار الذي أطلقه النيويوركي، مارك جايكوبس، في عرضه لدار «لوي فيتون» للخريف والشتاء الحاليين،
تقدير الذات.. الطريق إلى حياة سعيدة
تقدير الذات يمكن أن يعزز الثقة في النفس ويجعل الشخص سعيداً وناجحاً في حياته، هذا أمر مفروغ منه وتردد على مسامعنا كثيراً، لكن ما قد لا يعرفه البعض منا أن تقدير الذات هو كتلة من المشاعر المختزنة لدينا حيال أنفسنا، أو «تصورنا لذاتنا»، منذ الطفولة، وتكبر معنا لتؤثر في دوافعنا وتوجهاتنا وسلوكنا، وحتى في
كيف تلبسين حذاء الكاحل
أن تلبسي حذاء برقبة عالية تغطي الكاحل، أمر طبيعي في فصل الخريف أو الشتاء، لكن أن يصبح منظرا مألوفا في فصل الصيف وبدايات الخريف حيث تكون الشمس لا تزال ساطعة في بعض المناطق، فهذا هو الجديد. كذلك وعلى الرغم من أن جو أوروبا، خصوصا بريطانيا، متقلب وليس له أمان، لكنه ليس بالبرودة التي تتطلب تدفئة الأقدام
مواضيع نشرت سابقا
جلود التماسيح
الأحذية التقليدية المغربية.. وقارٌ للرجال وأناقة للنساء
أمسكي العصا من المنتصف
صيد الأسبوع
ابحث في أسلوب حياتك ونظام غذائك
الرشاقة في عيونهن.. ليست نحافة
في استقامة الظهر تكمن الصحة والأناقة
غرفة النوم.. كيف تُلوِّن أحلامك؟
عماني سفير للموضة «الشرقية» في لندن
عالم شخصي مليء بالعجائب واللذائذ